هذه كوكبة من أسماء الشباب العربي في الأهواز التي حكمت عليهم محكمة العار الفارسية رحمان عساكرة محمد علي عموري هادي راشدي سيد مختار البو شوكة هاشم شعباني سيد جابر البو شوكة
وذكر ذوو المعتقلين أن محمد علي عموري وهادي راشدي وهاشم شعباني وجابر آلبوشوكة ومختار آلبوشوكة، وجميعهم من منطقة الخلفية شرقي الأهواز، حكم عليهم بالإعدام شنقاً بتهمة محاربة الله والرسول والعمل ضد الأمن القومي. كما أصدر القضاء حكماً بالسجن 20 عاماً بحق عبدالرحمن عساكرة وخمسة أعوام بحق إسماعيل عبيات. وكانت السلطات الإيرانية قد أعدمت في 18 الشهر الماضي أربعة نشطاء أهوازيين ثلاثة منهم إخوة بنفس الاتهامات.
وقد أدان بشدة الحزب الديمقراطي الأحوازي هذه الأحكام وهذا نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم انهم فتية امنو بربهم فزداهم هدى بيان استنكاري لجريمه جديده للنظام الايراني ضد شبابنا ومثقفينا في الاحواز لن تتوقف الة الموت الايرانيه الغازيه عن حصد ارواح شبابنا ومثقفينا في احوازنا الحره وكل مره تكون الجريمه ابشع فالتصفيات مستمره لشبابنا ومثقفينا في الاحواز للقضاء على كل نبض عربي حر يطالب بحقوقه ويريدون بهذا ان يطفئوا نور الحق للشعب الاحوازي المظلوم المغدور ونحنوا نسأل متى يصحى الضمير العربي وينطق اما حان الوقت ان يدافع العرب عن عربوتهم ولو بكلمة تصدر بحق الشعب الاحوازي ويوقفوا نزيف الدم العربي الاحوازي المستمر وها هو الشعب الاحوازي يدفع كوكبه جديده من الابطال الاحرار الذين ارادو العيش بعز وكرامه بعدما اصدرت السلطات الايرانيه الظالمه احكام بالاعدام ولفقت لهم التهم الباطله بداعي انهم اعداء لله ورسوله وللثوره وكأن النظام نصب نفسه ان يكون القسيم بين الجنه والنار ومكلف من الله ان يحكم في الارض كيف يشاءوحشى لله ذالك وسيسجل التاريخ سود الصحاف لهم وبيض الصحاف لشعبنا الحر الابي والله يشهد على هذا انهم يريدون ان يكتموا صرخة الحق ولكن هيهات من الذله هذا ونناشد جميع منظمات حقوق الانسان والمنظمات الدوليه والمجتمع الدولي والجامعه العربيه والامانه العامه لمجلس التعاون الخليجي للوقوف ومساندة اخوتهم في العروبه لايقاف احكام الاعدام لهذه الكوكبة ولكل الاحوازين المحكومين والقابعين في سجون الاحتلال وسيعلم المجرمون اي منقلب سينقلبون والله اكبر ……………………… والعزة لله عاشــــت الاحواز حره عربـــيه……………. والله اكبر على كل من تكبر وطغى المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الاحوازي بروكسل 9/7/2012

الاثنين, يوليو 09, 2012

Posted in:
0 comments:
إرسال تعليق