الثلاثاء, مارس 29, 2011
ذكر موقع مستوطنين 7 الالكتروني أن عضو الكنيست الإسرائيلي "تسيبي حوطبلي" تعد هذه الأيام مشروع قرار يحظر تحويل الأموال إلى قطاع غزة.
وقال نتنياهو خلال جلسة حزب الليكود في الكنيست رداً على سؤال من حوطبلي عن سبب سماح الحكومة "الاسرائيلية" بتحويل الأموال إلى قطاع غزة مع استمرار تساقط الصواريخ على البلدات الإسرائيلية، قال:" يجب فحص قضية تحويل الأموال لغزة مجددا مع الإبقاء على منع دخول أموال من الخارج لغزة.
فيما قال وزير المالية "الإسرائيلي" يوفال شتاينس أن الحكومة الاسرائيلية تسمح شهرياً بمرور حوالي ربع مليون شيكل لغزة وان السلطة الفلسطينية هي من تحول تلك الأموال لغزة.
وفي سياق آخر؛ صرح نتنياهو بان (إسرائيل) سترد بقوة على القذائف الصاروخية في حال استمر إطلاقها من قطاع غزة على المغتصبات الصهيونية.
وقال نتنياهو:" الشق الأول من الرد الاسرائيلي على الاعتداءات الصاروخية هو الشق الدفاعي ولكن لا يمكن تحصين اي منزل او منشأة ولذلك هناك حاجة لاستخدام الشق الهجومي ايضا" .
وأضاف: (اسرائيل) لن تحتمل استمرار اطلاق القذائف الصاروخية بين حين واخر، وان ردها على ذلك سيكون مؤلما.
وأكد أن حركة حماس هي العنوان المسؤول عن إطلاق الصواريخ حتى إذا كان أفراد تنظيمات أخرى هم الذين يطلقونها.
وقال نتنياهو خلال جلسة حزب الليكود في الكنيست رداً على سؤال من حوطبلي عن سبب سماح الحكومة "الاسرائيلية" بتحويل الأموال إلى قطاع غزة مع استمرار تساقط الصواريخ على البلدات الإسرائيلية، قال:" يجب فحص قضية تحويل الأموال لغزة مجددا مع الإبقاء على منع دخول أموال من الخارج لغزة.
فيما قال وزير المالية "الإسرائيلي" يوفال شتاينس أن الحكومة الاسرائيلية تسمح شهرياً بمرور حوالي ربع مليون شيكل لغزة وان السلطة الفلسطينية هي من تحول تلك الأموال لغزة.
وفي سياق آخر؛ صرح نتنياهو بان (إسرائيل) سترد بقوة على القذائف الصاروخية في حال استمر إطلاقها من قطاع غزة على المغتصبات الصهيونية.
وقال نتنياهو:" الشق الأول من الرد الاسرائيلي على الاعتداءات الصاروخية هو الشق الدفاعي ولكن لا يمكن تحصين اي منزل او منشأة ولذلك هناك حاجة لاستخدام الشق الهجومي ايضا" .
وأضاف: (اسرائيل) لن تحتمل استمرار اطلاق القذائف الصاروخية بين حين واخر، وان ردها على ذلك سيكون مؤلما.
وأكد أن حركة حماس هي العنوان المسؤول عن إطلاق الصواريخ حتى إذا كان أفراد تنظيمات أخرى هم الذين يطلقونها.
Posted in: فلسطين
0 comments:
إرسال تعليق