وتمثل نسرين ستوده (49 عاما) "محامية" معارضي النظام الايراني، وحكم عليها في كانون الثاني/يناير 2011 بالسجن 11 عاما وكذلك بمنعها 20 سنة من ممارسة مهنة المحاماة او مغادرة ايران بسبب "أعمال ضد الامن القومي والدعاية ضد النظام والانتماء الى مركز المدافعين عن حقوق الانسان" الايراني الذي اسسته شيرين عبادي الحائزة جائزة نوبل للسلام. وبعد تلقيها دراسات في الحقوق في جامعة شهيد بهشتي المرموقة في طهران، بدأت نسرين ستوده نضالا استمر سنوات للحصول على حق مزاولة مهنة المحاماة مطلع العقد الاول من القرن الحالي. وكرست بداية نشاطها في الدفاع عن الشبان المحكومين بالاعدام على جرائم ارتكبوها عندما كانوا قاصرين، وهي من بين الممارسات القضائية في ايران التي تدينها باستمرار المنظمات الحقوقية الدولية والامم المتحدة.
الجمعة، أكتوبر 26، 2012
ايرانيان يمشيان على 'الالغام' ويتوجان اوروبيا
الجمعة, أكتوبر 26, 2012
اضف تعليق
وتمثل نسرين ستوده (49 عاما) "محامية" معارضي النظام الايراني، وحكم عليها في كانون الثاني/يناير 2011 بالسجن 11 عاما وكذلك بمنعها 20 سنة من ممارسة مهنة المحاماة او مغادرة ايران بسبب "أعمال ضد الامن القومي والدعاية ضد النظام والانتماء الى مركز المدافعين عن حقوق الانسان" الايراني الذي اسسته شيرين عبادي الحائزة جائزة نوبل للسلام. وبعد تلقيها دراسات في الحقوق في جامعة شهيد بهشتي المرموقة في طهران، بدأت نسرين ستوده نضالا استمر سنوات للحصول على حق مزاولة مهنة المحاماة مطلع العقد الاول من القرن الحالي. وكرست بداية نشاطها في الدفاع عن الشبان المحكومين بالاعدام على جرائم ارتكبوها عندما كانوا قاصرين، وهي من بين الممارسات القضائية في ايران التي تدينها باستمرار المنظمات الحقوقية الدولية والامم المتحدة.
0 comments:
إرسال تعليق