و بالنسبة للوضع فى مصر بعد ثورة 25 يناير فإن على قيادة البلد أن تدرك أنه لا ثورة بعد ثورة 25 يناير. وأن كثيراً من الديمقراطية يضر البلاد مثل كثير من الدكتاتورية. ما تحتاجه مصر فى خلال العامين القادمين هو ديمقراطية النخبة و رجال الفكر فقط. ما دام الجميع متفق على الأهداف و الخطوط العامة للمرحلة القادمة - دولة مدنية, حقوق إنسان مكفولة, الإحتكام لصندوق الأنتخابات, العدالة الإجتماعية, سياسة خارجية تليق بتاريخ و جغرافيا و شعب مصر - فاليكن ذلك كافياً من الديمقراطية حتى تستقر أوضاع البلاد و تخرج من عنق الزجاجة الحالى
الثلاثاء، أبريل 10، 2012
كثيراً من الديمقراطية قد يضر مثل كثيراً من الدكتاتورية
الثلاثاء, أبريل 10, 2012
اضف تعليق
أيهما يأتى أولاً, الديمقراطية أم التنمية؟ حظيت الإجابة على هذا التساؤل بالكثير من الإهتمام فى الدراسات التنموية. و أكثرها شهرة و إقناعاً هى تلك التى يتزعمها الفروفسير الإنجليزى أدريان ليفتوتشي و التى استنتج منها أن معطم إن لم يكن كل البلاد المتقدمة حالياً, بإستثناء الولايات المتحدة الأمريكية, بدأت نهضتها و تقدمت تحت أنطمة حكم غير ديمقراطية و إن كانت ذات رؤية تنموية شاملة. و الامثلة الأكثر تعبيراُ عن ذلك هى المانيا و بريطانيا و اليابان و بلاد شرق آسيا
و بالنسبة للوضع فى مصر بعد ثورة 25 يناير فإن على قيادة البلد أن تدرك أنه لا ثورة بعد ثورة 25 يناير. وأن كثيراً من الديمقراطية يضر البلاد مثل كثير من الدكتاتورية. ما تحتاجه مصر فى خلال العامين القادمين هو ديمقراطية النخبة و رجال الفكر فقط. ما دام الجميع متفق على الأهداف و الخطوط العامة للمرحلة القادمة - دولة مدنية, حقوق إنسان مكفولة, الإحتكام لصندوق الأنتخابات, العدالة الإجتماعية, سياسة خارجية تليق بتاريخ و جغرافيا و شعب مصر - فاليكن ذلك كافياً من الديمقراطية حتى تستقر أوضاع البلاد و تخرج من عنق الزجاجة الحالى
و بالنسبة للوضع فى مصر بعد ثورة 25 يناير فإن على قيادة البلد أن تدرك أنه لا ثورة بعد ثورة 25 يناير. وأن كثيراً من الديمقراطية يضر البلاد مثل كثير من الدكتاتورية. ما تحتاجه مصر فى خلال العامين القادمين هو ديمقراطية النخبة و رجال الفكر فقط. ما دام الجميع متفق على الأهداف و الخطوط العامة للمرحلة القادمة - دولة مدنية, حقوق إنسان مكفولة, الإحتكام لصندوق الأنتخابات, العدالة الإجتماعية, سياسة خارجية تليق بتاريخ و جغرافيا و شعب مصر - فاليكن ذلك كافياً من الديمقراطية حتى تستقر أوضاع البلاد و تخرج من عنق الزجاجة الحالى
0 comments:
إرسال تعليق